الجنّة ،،
هِي أُمنيتُنا الخَالِدة ،،
والشَّوقُ الذي يكٌبرُ فينا كلّ يوم
في الجنّة نرَاهُم أجمعين ،،
تِلك الأجسادُ التي فقدنَا طيفَها , وتوَارتْ في السَّماءِ
الجنّة وطنُنآ الذِي نعودُ إليه بعد طولِ السّفَر
الحُضنُ الذي يسعُنَا كلَّما ضاقَت دُنيانا بِنا
الحُلمَ الذي نغفُو عليه وَ الحنينُ المتّقدُ أبدَا
هِي الصُّورُ التي نرسمُهآ كلّما غصّ في الروحِ حزنٌ
الجنّةُ هِي حُلُمُنا ،
وفيهَا مُلتقانَا إن شاء الله
جعلنِي الله وإياكُم من أهل الجنّة
مجتمعين بجوآر الحبيب المُصطفى صلّى الله عليه وسلّم